يقدم كيتورا ريزيرف، المشروع السكني الفاخر بمواصفاته الحصرية والمبتكرة بقيمة 3 مليارات درهم في ميدان، نموذجاً تحويلياً في حياة قاطنيه، وذلك من خلال التصميم الاستثنائي للمساحات، ليكون بذلك أول مشروع سكني في الشرق الأوسط يتيح لسكانه الاندماج التام مع الطبيعة. ولتحقيق هذه الغاية، عمدت الشركة إلى تطبيق مفهوم “العيش البيولوجي” الذي يدمج الطبيعة في البيئة المبنية، الأمر الذي يسهم في تحسين الصحة الجسدية والعقلية والعاطفية لسكانه. ومن المقرر الانتهاء من تطويره في الربع الثاني2025.
ويعدّ أيضاً المشروع السكني الوحيد الذي يرتبط مباشرة بالمدينة، إذ يبعد عن داون تاون دبي 9 دقائق، ويوفر أربعة مخارج منفصلة على الطرق الرئيسية في المدينة، بما في ذلك شارع دبي العين وشوارع الخيل والميدان والشيخ زايد.
واعتمدت الهندسة المعمارية والديكورات الداخلية لمنازل كيتورا ريزيرف على المواد الخام والألوان المستوحاة من البيئة المحلية، لتندمج بمهارة مع المناظر الطبيعية الصحراوية المحيطة.
معنى كيتورا
كيتورا كلمة عربية تعني نوعاً من العطر التقليدي الذي يستخدم في جميع أنحاء المنزل للترحيب بالضيوف، ما يجعل منه مصطلحاً مثالياً للدلالة على الفخامة الجديدة التي تتجاوز توقعات السكان.
مشروع كيتورا ريزيرف
- 93 تاون هاوس
- 90 فيلا
- 540 وحدة موزعة على 6 مبانٍ سكنية
- 8 شقق بنتهاوس
أول مشروع سكني فاخر وفق مفهوم العيش البيولوجي في الشرق الأوسط
يتجذر مفهوم “العيش البيولوجي” بعمق في التصميم والهندسة المعمارية والتصميم الداخلي لدمج الطبيعة في البيئة المبنية بهدف تحسين الصحة الجسدية والعقلية والعاطفية لجميع السكان في المشروع. ويخلق هذا المفهوم حالة من الانسجام التام بين التصميم الداخلي والهندسة المعمارية والمناظر الطبيعية، مع المراعاة التامة للنظام البيئي المحيط به بتقدير مثالي.
منازل فخمة من الداخل إلى الخارج
يمكن تعريف المنزل على أنه ذلك المكان الذي يعزز الروابط العميقة مع عواطفنا وأنفسنا الداخلية. وصممت المنازل الفخمة في كيتورا بشكل فريد من الداخل إلى الخارج، وذلك باستخدام “مبدأ المتوسط الذهبي” بين المعدلات والنسب لضمان الانسجام بين عناصر المكان.
واستخدمت المواد الخام والألوان ذاتها من أجل التوصل إلى التصميمات الداخلية والخطوط المعمارية، ودمج هذه العناصر بمهارة مع المناظر الطبيعية الصحراوية المحيطة. وتربط الحجارة الجيرية والعناصر الخشبية والبرونزية أنحاء المشروع من الداخل إلى الخارج. وتم أيضاً توظيف لوحة ألوان حصرية غنية بألوانها التي تشمل الأبيض العادي والبني الفاتح اللامع والبرونزي، للكشف عن المزيد من المناظر الطبيعية داخل المنزل. ويمكن رؤية الطبيعة في كل مشهد، بما في ذلك أشجار الزيتون والنخيل، ومزارع الشرفات والحدائق المنتشرة على الأسطح.
وتم تعزيز تصميم منازل كيتورا ريزيرف بمساحات داخلية بحجم مضاغف لزيادة تدفق الهواء المبرد وتدويره بشكل طبيعي. وتعمل المساحات المفتوحة مع الممرات أو بدونها على تحسين حركة القاطنين في الأرجاء. وعند النظر إلى الأثاث والتجهيزات، نجد أنه تم تصميمه وإنتاجه خصيصاً بما يتناسب مع كل مساحة، لتمتزج بشكل مثالي مع الداخل، وعلى نحو يضمن الحركة السلسة، ويسهم في الارتقاء بالرفاهية الجسدية والعقلية للسكان.
وعند تصميم المنازل، تم اختيار زاوية محددة لموقع كل وحدة، لجلب ضوء النهار الطبيعي وتحسينه، ومن ثم انتشاره برفق في جميع أنحاء الداخل من دون زيادة درجة الحرارة أو الوهج القادم من الشمس. وعندما يغيب ضوء النهار، تعمل الإضاءة المعمارية على تحسين نظام الساعة البيولوجية للجسم، وتحسين الحالة المزاجية والراحة ، ودعم جودة النوم، في جو ساحر ينتشر في جميع أنحاء المنزل لضمان الراحة النفسية لسكانه.
المتنزّة
المتنزّه يمثل النقطة المحورية لـ كيتورا ريزيرف، فهو مكان لتجديد الطاقة والتواصل الاجتماعي، ويستقبل زواره على مدار 24 ساعة في اليوم.
ويكون المتنزّه مظللاً بأشجار الزيتون التي جلبت من مناطق شتى حول العالم، ويناسب المشاة من جميع الأعمار، ومناطق مثالية لجلسات التأمل وممارسة التمارين الرياضية في الهواء الطلق.
المرافق
لقد كان الهدف من تطوير كيتورا ريزيرف إنشاء مجمع مزدهر ومتناغم مع المساحات العامة، بما في ذلك المتنزّه والمسبح الخارجي والصالات الرياضية والنوادي الصحية للنساء والرجال.
ويمكن للسكان هناك الوصول إلى المرافق بسهولة سيراً على الأقدام، حيث تنتشر الممرات الباردة المظللة بالأشجار. وهناك مجموعة من الأنشطة الأخرى التي يوفرها المشروع، ومنها استوديو بيلاتيس ومسبح الدراجات المائية، وتقديم دروس التمارين الهوائية وجلسات التأمل على السطح ومساحات مخصصة لممارسة اليوغا. وتكون جميع هذه الأنشطة مصممة لتقوية الجسم من الداخل إلى الخارج. ومن جهة أخرى، تستند أنشطة الأطفال على التدريب الحدسي والتطوير التعليمي من خلال اللعب.
منطقة الأطفال
تشتمل منطقة الأطفال على أنشطة وألعاب تعليمية مناسبة لجميع الفئات العمرية، من الأطفال الصغار، ومرحلة ما قبل المدرسة، والتلاميذ في سنوات الدراسة الأولى، وحتى المراهقين الأكبر سناً.
وتشمل المرافق حضانة ومركزاً تعليمياً، ومعسكرات صيفية، ومنهج مونتيسوري التعليمي، وأكاديمية للموسيقى والرقص، ومسبحاً خارجياً وملاعب للرياضات المختلفة، ونادياً صحياً للأطفال، ومزرعة متوافقة مع مفهوم العيش البيولوجي، وصالة ألعاب رياضية داخلية ومركزاً للأنشطة.
أنقر هنا للمزيد من التقارير العقارية.